السؤال
السلام عليكم.
جزاكم الله عنا وعن أمة الإسلام كل الخير، وجعل هذا الموقع وما يُخط فيه من كلمات في ميزان حسناتكم أضعافا مضاعفة، فقد قرأت الكثير في هذا الموقع من استشارات تستحق منا لكم الثناء والتقدير على هذا الجهد، فنسأل الله أن يجعل بلدكم آمناً مطمئناً سخاءً رخاءً إلى قيام الساعة، وأن يجنبكم الفتن ما ظهر منها وما بطن.
فإن استشارتي هي: من خلال ما قرأته مرارا وتكرارا من الأطباء الأكارم عن إمكانية تطويع عناد الطفل إن صح التعبير إلى أمور مستحسنة، فما هو السبيل أو الطريقة التي بإمكاني أن أطوع عناد طفلي أو طفلتي إلى ما فيه مصلحته ومصلحة العائلة ككل؟ لأن أكثر ما يعانيه الآباء اليوم من أبنائهم هو العناد الذي أوقن تماما أنه ليس مدعاة إلى القلق بقدر كبير، إلا أنني أحب أن أستخدم هذا العناد في هذا الطفل أو الطفلة فيما يصب بمصلحتهما.
وجزاكم الله عنا الجنة، بل الفردوس الأعلى بلا حساب ولا عذاب.