السؤال
السلام عليكم.
أعاني منذ عامين من ارتفاع شديد في الحموضة، أخذت أدوية كثيرة، ونظمت الطعام، فتهدأ، وإن تركت العلاج تعاود ثانية، وترددت على كثير من الأطباء، الجميع شخص أن عندي ارتجاعا في المريء، والآن منذ ما يقرب شهر والأمور صعبة؛ حيث إن الحمض يصل إلى أذني، وطلب الطبيب إجراء أشعة باريوم للمريء -والحمد لله- سليمة، كذلك طلب منظارا، وليس في إمكاني الآن.
أرجو مساعدتي بالتشخيص، وهل يلزم حتميا المنظار أم ممكن إجراؤه حين تتيسر الأمور؟
مع العلم أنه يأتيني ألم خلف الظهر وقت اشتداد الحموضة.