السؤال
ما هي الآثار المحتملة بعد إيقاف الدواء النفسي بشكل عام وبشكل خاص دواء الزيروكسات؟ ولا أقصد الإيقاف المفاجئ وإنما الإيقاف التدريجي للدواء، وقد تم صنع زيروكسات عندنا في سوريا، فهل تنصحون بتناول الدواء السوري أم الأجنبي؟
علماً أنني لم أتناول الدواء حتى الآن، ولكنني أفكر بتناوله لأنني علمت من خلال قرائتي للاستشارات على شبكتكم أنني مصاب بنوع من الرهاب الاجتماعي، حيث إنني أشعر برجفة في يدي عندما أخجل وأجلس مع نساء مثلاً لا أعرفهم أو حتى إن كنت أعرفهم، حتى أنني لا أستطيع أن أشرب القهوة وأبرر ذلك بأن معدتي تؤلمني وغير ذلك.
فهل أنا فعلاً مصاب بالرهاب؟ ولكنني فعلاً خائف جداً من تناول الدواء النفسي، وجزاكم الله عنا كل خير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.