الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الحبيب الحمد لله، وصلاة وسلام على السراج المنير.
سؤلي هو: ما هو موقف الدين، وكتاب الله، وسنة رسول الله، والإنسان، وفطرة العبد، وسنة الحياة والمجتمع، من مظهر الناس الخارجي في اللباس، والنعل والشعر وغيرها.
فهل يأخذ الشخص.. .. المزيد
تبين لي من فتواكم أن لبس الأحمر منهي عنه نهي كراهة، وفيه اختلاف. أيضا تجنب لبس ما يحتوي على ذوات الأرواح.
سؤالي هو: هل يجوز لي التبرع بهذه الملابس، حيث إني اشتريتها بغير علم، ولا أريد أن أرميها حتى لا يكون ذلك إسرافا؟
وجزاكم الله خيرا... .. المزيد
هل انتشار عادة معينة بين المسلمين وأصلها من عادات الكفار يخرجها عن كونها تشبهًا بالكفار؟ وكيف بمن بدأها أصلًا قبل أن تعرف بين المسلمين؟ ألا يعد ما فعله تشبهًا بالكفار؟... .. المزيد
عمري 23 سنة، ومخطوبة: وقد قرأت أن لبس الدبلة بين المخطوبين لا يجوز، فكيف أتصرف في دبلتي؟ وكيف يتصرف خطيبي في دبلته؟ وهل يجوز أن نحفظها في مكان؟.
وجزاكم الله خيرا... .. المزيد
إذا تكرمتم، ما حكم بيع الملابس التي تسمى "كوسبلاي"؟
علما أن الكوسبلاي هي الزي للشخصيات التي نشاهدها في التلفاز، خاصة للشخصيات الكرتونية اليابانية، حيث لا توجد بالضرورة صور لذوات أرواح على الزي.
مثال: زي الشخصية الكرتونية التي تعرف بـ "المحقق كونان".. .. المزيد
ما حكم كتابة أسماء الأنبياء أو الرسل - مثل: محمد أو إبراهيم - على ظهر أقمصة الرياضة، واللعب بها، والوقوع بها على الأرض؟ علما أنها تشير لصاحبها لا تشير إلى الرسل، فهل هذا يعد امتهانا؟
.. .. المزيد
في البداية شكرا لكم على هذا الموقع الرائع، ووفقكم الله، وجزاكم كل خير.
أما عن السؤال: فقد قرات في موقعكم في فتوى رقم: 53401 أن لبس فستان الزفاف الأبيض للمرأة حلال (بشروط طبعا)، وأنه ليس تشبها بالكفار؛ لأنه صار الآن من عادات المسلمين، ولا يميز الكفار فقط،.. .. المزيد
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.