الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

حكم ترخيم الأسماء وتصغيرها

السؤال

ما حكم تدليع الأشخاص بأسماء دلع كأن نقول لفاطمة فطوم، وعبد الله عبود، وعبدالرحمن عبود، أو حمني أو مني، وعمر عمور؟.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا حرج في تغيير الاسم وترخيمه إذا كان ذلك على سبيل الممازحة والتحبب، كما سبق بيانه في الفتويين: 101062، ورقم: 110657، وغيرهما.

ولذلك لا حرج فيما ذكر في السؤال من تغيير الأسماء لغير احتقار، أو تنقيص.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني