السؤال
من تلفظ بكلمات شركية أثناء استماعه إلى أغنية أجنبية، وكان جاهلا بكون هذه الكلمات شركا، أو لم ينتبه لمعناها. وبعد علمه تاب عن ما تلفظ به، لكنه مستمر بالاستماع إلى الأغاني التي تحتوي على كلمات شركية، والخالية منها أيضا، لكنه لا يقر ولا ينطق بها.
هل توبته هذه صحيحة، أو تعتبر توبة من ذنب، مع الإصرار على نوع آخر منه؟