حدثنا محمد بن علي ، قال : ثنا عبد الله بن الحسين بن معبد ، قال : ثنا ، قال : ثنا عبد الله بن سعيد الأشج المحاربي ، عن جعفر بن مرزوق ، قال : بعث إلى ابن هبيرة ابن سيرين والحسن ، قال : فدخلوا عليه ، فقال والشعبي لابن سيرين : يا أبا بكر ، قال : فغمزه ابن أخيه بمنكبه فالتفت إليه ماذا رأيت منذ قربت من بابنا ؟ قال : رأيت ظلما فاشيا ابن سيرين ، فقال : إنك لست تسأل إنما أنا أسأل ، فأرسل إلى الحسن بأربعة آلاف وإلى ابن سيرين بثلاثة آلاف ، وإلى بألفين ; فأما الشعبي ابن سيرين فلم يأخذها .
حدثنا أحمد بن جعفر ، قال : ثنا عبد الله بن أحمد قال :حدثني الحسن بن عبد العزيز الجروي ، قال : كتب إلينا ضمرة ، عن حازم بن رجاء بن أبي سلمة ، قال : سمعت يصف يونس بن عبيد الحسن وابن سيرين ، فقال : ابن سيرين فإنه لم يعرض له أمران في دينه إلا وأخذ بأوثقهما . أما
حدثنا أحمد بن جعفر ، قال : ثنا قال :حدثني أبي ، قال : ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل أسود بن عامر ، قال : ثنا قال : جرير بن حازم محمد ابن سيرين وقال لي : رأيت ذلك الرجل الأسود ؟ ثم قال : أستغفر الله ، ما أرانا إلا قد اغتبناه . سمعت
حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : ثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن ، قال : ثنا جعفر بن عامر البزار ، قال : ثنا أحمد بن عبد المجيد ، قال : ثنا ، عن حماد بن زيد ابن عون ، قال : لابن سيرين منازل لا يكريها إلا من أهل الذمة ، فقيل له في ذلك؟ قال : إذا جاء رأس الشهر رعته وأكره أن أروع مسلما . كان