( ومن الكعبة جازت صلاته ) خلافا صلى على ظهر لأن للشافعي الكعبة هي العرصة ، والهواء إلى عنان السماء عندنا دون البناء لأنه ينقل : ألا ترى أنه لو صلى على جبل أبي قبيس جاز ولا بناء بين يديه ، إلا أنه يكره لما فيه من ترك التعظيم ، وقد ورد النهي عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم .