-
942
-
141الله خير من يرجى -
156حجاب الله النور -
2083إثبات الملك لله وحده -
120الاعتصام بالله -
888الحكم لله تعالى -
567شدة بطش الله -
4540سعة علم الله -
3125مشيئة الله تعالى -
1209عند الله مفاتح الغيب -
1852رحمة الله الواسعة -
3140مغفرة الله الواسعة -
275غيرة الله تعالى -
360غضب الله تعالى -
260سخط الله تعالى -
262محبة الله لعباده -
1035فضل الله على عباده -
157رضوان الله تعالى -
772غنى الله عن خلقه -
1523وفاء الله بعهده -
6711قدرة الله تعالى -
995إرادة الله تعالى -
146وجه الله تعالى -
775يد الله تعالى -
573سمع الله تعالى -
258بصر الله تعالى -
301ضحك الله تعالى -
170قدم الله تعالى
عدد النتائج : 605
في البحث عن (ما يذكر في الذات والنعوت)
إن الأرضين على حوت والسلسلة في أذن الحوت والحوت في يد الله تبارك وتعالى
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن ناسا من بني إسرائيل سألوا نبيهم عن الرب تبارك وتعالى أين يكون ؟
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفضه يرفع إليه عمل النهار قبل الليل وعمل الليل قبل النهار وإن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشف طبقا أحرق سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره واضع يده لمسيء الليل ليتوب بالنهار ومسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغر
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار ولو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على المنبر ( وما قدروا الله حق قدره ) قال فنعت أنه استقبل براحته إلى السماء ثم قال أنا العزيز أنا الجبار أنا المتكبر يمجد نفسه رجف المنبر حتى ظننا أنه سيقع
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إذا تكلم بالوحي سمع أهل السماوات صلصلة الجزء الثاني كصلصلة الحديد على الصفوان
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
في قوله ( كل يوم هو في شأن ) قال من شأنه أن يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع آخرين
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قوله ( يدبر الأمر ) الجزء الثاني قال يدبره وحده
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قوله ( كل يوم هو في شأن ) قال يحيي ميتا ويميت حيا
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( كل يوم هو في شأن ) الجزء الثاني قال يخلق ما لم يكن ويهلك ما كان
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( كل يوم هو في شأن ) قال من الجزء الثاني شأنه أن يميت من جاء أجله
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن ) الجزء الثاني قال يسأل كل يوم والرب تبارك وتعالى في شأن
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
خزائن الله عز وجل الكلام إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
قوله عز وجل ( يعلم السر وأخفى ) قال يعلم أسرار العباد وأخفى سره فلا يعلم
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
قوله ( يعلم السر وأخفى ) قال يعلم ما تسر في نفسك ويعلم ما تعمل غدا
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
قول الله عز وجل ( يعلم السر وأخفى ) قال السر ما يتسارون به
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
أقريب ربنا فنناجيه أم بعيد فنناديه ؟
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
قال الله عز وجل أنا الله فوق عبادي وعرشي فوق جميع خلقي
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن الله عز وجل لم يزل عالما بجميع ما في القرآن قبل أن ينزل القرآن وقبل أن يأتي به جبريل وينزل به على محمد صلى الله عليه وسلم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
كلام الله خير وعلم الله خير وقدرة الله خير وليس كلام الله ولا قدرته مخلوقين لأن الله لم يزل متكلما فكيف يخلق كلامه ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن