عدد النتائج : 974
في البحث عن (صفات الملائكة)
والفرق بين الجن والملائكة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان تفضيل مداخل الشيطان إلى القلب
التجرد لمحض الخير دأب الملائكة المقربين
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > مقدمة
خلقة الملائكة تخالف خلقة الإنس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثامن في بيان نعمة الله تعالى في خلق الملائكة عليهم السلام
طباع الملائكة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثامن في بيان نعمة الله تعالى في خلق الملائكة عليهم السلام
خلقة الملائكة تخالف خلقة الإنس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثامن في بيان نعمة الله تعالى في خلق الملائكة عليهم السلام
طباع الملائكة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثامن في بيان نعمة الله تعالى في خلق الملائكة عليهم السلام
وبالضرورة من الدين أن الرسل أرادوا بالملائكة والشياطين أعيانا قائمة بأنفسها متميزين لا مجرد أعراض قائمة بنفس الإنسان
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه
الصفات العظيمة التي توصف بها الملائكة فإن الوهم والخيال يقبل ذلك
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > أن وصف الملائكة بالوجه واليد ونحوها مما يقبله الوهم والخيال
أجنحة الملائكة إنها ليست كما يتوهم من أجنحة الطير ولكنها صفات ملكية لا تفهم إلا بالمعانية
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سراياه وبعوثه وبعض فتوحاته صلى الله عليه وسلم > الباب السادس والأربعون في سرية مؤتة وهي بأدنى البلقاء دون دمشق في جمادى الأولى سنة ثمان > ذكر رجوع المسلمين إلى المدينة وتلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين لهم
مبدإ خلقهم والدلالة على أنهم أجسام خلافا للفلاسفة ( الملائكة )
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب الكلام على السهو والنسيان هل يصدر منه أم لا > الباب الثاني في الكلام على الملائكة صلى الله عليهم وسلم
ماهيتهم وحقيقتهم وفي عصمتهم وفضلهم على الأنبياء ( الملائكة )
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم زاده الله فضلا وشرفا لديه > الباب الأول في فوائد تتعلق بالآية الكريمة
ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها ؟ قالوا يا رسول الله وكيف تصف الملائكة عند ربهم ؟ قال يتمون الصفوف المقدمة ويتراصون في الصف
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند جابر بن سمرة رضي الله عنه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقول لأصحابه هل رأى أحد منكم من رؤيا ؟ فيقص عليه من شاء الله من يقص قال وإنه قال لنا ذات غداة إنه أتاني آتيان وإنهما ابتعثاني وإنهما قالا لي انطلق وإني انطلقت معهما وقال المعتمر في حديثه أتاني الليلة آتيان فقالا لي انط
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند سمرة بن جندب رضي الله عنه
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى أحدكم أهله فليستتر فإنه إذا لم يستتر استحيت الملائكة فخرجت وبقي الشيطان فإذا كان بينهما ولد كان للشيطان فيه نصيب
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعا في بيته كاشفا عن فخذيه فاستأذن أبو بكر فأذن له وهو على تلك الحال ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ثم استأذن عثمان فجلس النبي صلى الله عليه وسلم وسوى ثيابه قال محمد ولا أقول ذلك في يوم واحد فدخل فتحدث فلما خرج قا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذكر الفخذ هل هو من العورة أم لا
أن أبا بكر استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم لابس مرط أم المؤمنين فأذن له فقضى إليه حاجته ثم استأذن عليه عمر وهو على تلك الحال فقضى إليه حاجته ثم خرج فاستأذن عليه عثمان فاستوى جالسا وقال لعائشة اجمعي عليك ثيابك فلما خرج قال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه عند دخول عثمان عليه بعد دخول أبي بكر وعمر عليه قبل ذلك
أن أبا بكر استأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه عند دخول عثمان عليه بعد دخول أبي بكر وعمر عليه قبل ذلك
استأذن أبو بكر على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا معه في مرط واحد فأذن له فقضى إليه حاجته وهو معي في المرط ثم خرج فاستأذن عمر رضي الله عنه فأذن له فقضى إليه حاجته على تلك الحال ثم خرج فاستأذن عليه عثمان فأصلح ثيابه وجلس فقضى إليه حاجته ثم خرج قالت عائشة فق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه عند دخول عثمان عليه بعد دخول أبي بكر وعمر عليه قبل ذلك
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم قد وضع ثوبه بين فخذيه فجاء أبو بكر فاستأذن فأذن له النبي صلى الله عليه وسلم على هيئته ثم جاء عمر بمثل هذه الصفة ثم أناس من أصحابه والنبي صلى الله عليه وسلم على هيئته ثم جاء عثمان فاستأذن عليه ثم أخذ رسول الله صلى ا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه عند دخول عثمان عليه بعد دخول أبي بكر وعمر عليه قبل ذلك
جد الملائكة واجتهدوا في طاعة الله بالعقل وجد المؤمنون واجتهدوا في طاعة الله على قدر عقولهم فأعلمهم بطاعة الله عز وجل أوفرهم عقلا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب العقل وفضله
دخلنا على ابن عباس رضي الله عنهما فقال له رجل أي العمل أفضل ؟ قال ذكر الله الله أكبر ثلاث مرات ثم قال ما جلس قوم في بيت من بيوت الله تبارك وتعالى يتدارسون كتاب الله تعالى ويتعاطونه بينهم إلا أظلتهم الملائكة بأجنحتها وإلا كانوا أضياف الله تبارك وتعالى حتى
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأذكار والدعوات > باب فضل الذكر
أذن لي أن أحدث عن ( ملك ) قد مرقت رجلاه ( الأرض ) السابعة والعرش على منكبه يقول سبحانك أين كنت وأين تكون
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب بدء الخلق > باب الملائكة عليهم السلام
في قوله تعالى ويحمل عرش ربك فوقهم الآية قال هو أربعة من الملائكة يحملونه على أكتافهم لكل واحد منهم أربعة وجوه وجه ثور ووجه أسد ووجه نسر ووجه إنسان لكل واحد منهم أربعة أجنحة فأما جناحان فعلى وجهه مخافة أن ينظر إلى العرش فيصعق وأما جناحان فينتهضوا بهما ليس
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الحاقة
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس وعائشة رضي الله عنها وراءه استأذن أبو بكر رضي الله عنه فدخل ثم استأذن عمر رضي الله عنه فدخل ثم استأذن علي رضي الله عنه فدخل ثم استأذن سعد رضي الله عنه فدخل ثم استأذن عثمان رضي الله عنه فدخل ورسول الله صلى الله عليه و
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > مناقب عثمان رضي الله عنه
إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنه سلسلة على صفوان فإذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الجزء الثاني للذي قال الحق وهو العلي الكبير فيسمعها مسترق السمع ومسترقو السمع هكذا بعضهم فوق بعض ووصف سفيان بعضها فوق بعض قا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب بيان الوجه الذي كان يخرج قول الكهان عليه حقا