عدد النتائج : 1168
في البحث عن (خلود الجنة)
مقعد صدق
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب النية والإخلاص والصدق > الباب الثالث في الصدق وفضيلته وحقيقته > بيان حقيقة الصدق ومعناه ومراتبه
من شرب من ماء الجنة لا يموت ولا يفنى
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب معراجه صلى الله عليه وسلم > الباب التاسع في تنبيهات على بعض فوائد تتعلق بقصة المعراج
يؤتى بالموت يوم القيامة فيوقف بين الجنة والنار فيذبح فيقال يا أهل الجنة خلود لا موت ويا أهل النار خلود لا موت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
يؤتى بالموت يوم القيامة قال يزيد أظنه في هيئة كبش أملح فيقال يا أهل الجنة فيتطلعون خائفين وجلين مخافة أن يخرجوا مما هم فيه فيقال أتعرفون هذا ؟ فيقولون ربنا هذا الموت ثم قال يا أهل النار فيتطلعون فرحين مستبشرين أن يخرجوا مما هم فيه فيقول هل تعرفون هذا ؟ في
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > محمد بن عمرو عن أبي سلمة
يؤتى بالموت كأنه كبش أعين فيوقف بين الجنة والنار فيقال يا أهل الجنة فيشرئبون وينظرون ويقال يا أهل النار فيشرئبون الجزء السادس عشر وينظرون فيذبح فيقال خلود لا موت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > عاصم بن بهدلة
من يدخل الجنة ينعم لا يبؤس يحيا لا يموت لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أنس بن حكيم
قدم علينا معاذ بن جبل رضي الله عنه اليمن فقال إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم أن تعبدوا الله تعالى ولا تشركوا به شيئا وأن تطيعوني لا آلوكم خيرا وإن المصير إلى الله تعالى وإلى الجنة والنار إقامة بلا ظعن وخلود بلا موت
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الإيمان والتوحيد > باب فضل كلمة لا إله إلا الله
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجنة كيف هي ؟ قال من يدخل الجنة يحيا لا يموت وينعم حتى لا يبأس لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه قيل يا رسول الله كيف بناؤها ؟ قال صلى الله عليه وسلم لبنة من فضة ولبنة من ذهب ملاطها مسك أذفر وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت وترابها
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة الجنة وأهلها
يجاء بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح أعفر فيوقف بين الجنة والنار ثم يقال يا أهل الجنة فيشرئبون فينظرون ثم يقال يا أهل النار فيشرئبون فينظرون فيرون أن الفرج قد جاء فيدعى فيذبح بين الجنة والنار ويقال يا أهل الجنة خلود لا موت فيه ويا أهل النار خلود لا موت ف
كتاب الشريعة > باب ذكر الإيمان بأن أهل الجنة خالدون فيها أبدا
يؤتى بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح فيوقف بين الجنة والنار فيقال يا أهل الجنة تعرفون هذا ؟ فيشرئبون وينظرون ويقولون هذا الموت ويقال يا أهل النار تعرفون هذا فيشرئبون وينظرون الجزء الثالث ويقولون هذا الموت قال فيؤمر به فيذبح ثم يقال يا أهل الجنة خلود ولا
كتاب الشريعة > باب ذكر الإيمان بأن أهل الجنة خالدون فيها أبدا
يؤتى بالموت كهيئة كبش أملح فينادي مناد يا أهل الجنة فيشرئبون وينظرون فيقول هل تعرفون هذا؟ فيقولون نعم هذا الموت وكلهم قد رآه ثم ينادي يا أهل النار فيشرئبون وينظرون فيقول هل تعرفون هذا؟ فيقولون نعم هذا الموت وكلهم قد رأوه فيذبح ثم يقول يا أهل الجنة خلود فل
شرح السنة > كتاب الفتن > باب ذبح الموت
إذا صار أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار جيء بالموت حتى يجعل بين الجنة والنار ثم يذبح ثم ينادي مناد يا أهل الجنة لا موت ويا أهل النار لا موت فيزداد أهل الجنة فرحا إلى فرحهم ويزداد أهل النار حزنا إلى حزنهم
شرح السنة > كتاب الفتن > باب ذبح الموت
ألا هل من مشمر للجنة؟ وإن الجنة لا خطر لها وهي ورب الكعبة نور تلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ونهر مطرد وثمرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة ومقام في أبد في دار سليمة وفاكهة وخضرة وحبرة ونعمة في محلة عالية بهية قالوا نعم يا رسول الله نحن المشمرون لها قال
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة الجنة وأهلها وما أعد الله للصالحين فيها
أن ابن مسعود كان قائما يصلي فلما بلغ رأس المائة من النساء أخذ يدعو فقال النبي صلى الله عليه وسلم سل تعطه ثلاثا فقال إني أسألك إيمانا لا يرتد ونعيما لا ينفد ومرافقة محمد صلى الله عليه وسلم في أعلى جنة الخلد
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدعية > باب فيمن همته الآخرة
يؤتى بالموت يوم القيامة كأنه كبش أملح فيوقف بين الجنة والنار ثم ينادي مناد يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا قال فيقال هل تعرفون هذا؟ فيقولون ربنا هذا الموت (ثم ينادي مناد يا أهل النار فيقولون لبيك ربنا قال فيقال هل تعرفون هذا؟ فيقولون نعم ربنا هذا الموت فيذ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في خلود أهل الجنة فيها وأهل النار فيها
قلت يا رسول الله ما لنا إذا كنا عندك رقت قلوبنا وزهدنا في الدنيا فكنا من أهل الآخرة ؟ وإذا خرجنا من عندك أحببنا الدنيا واشتهيناها وشممنا النساء والأولاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو أنكم تكونون على الحال التي أنتم عليها عندي لزارتكم الملائكة في بيوتكم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله تعالى وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا قال سيقوا حتى إذا انتهوا إلى باب من أبواب الجنة وجدوا عند بابها شجرة تخرج من ساقها عينان
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وأن تقيموا الصلاة وتؤتوا الزكاة وإن تطيعوني أهدكم سبيل الرشاد وإنما هو الله سبحانه وتعالى والجنة والنار إقامة فلا ظعن وخلود فلا موت
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أنه ذكر هذه الآية أفما نحن بميتين قال علموا والله أن كل نعيم بعده الموت أنه يقطعه فقالوا أفما نحن بميتين إلا موتتنا الأولى وما نحن بمعذبين قيل لا قالوا إن هذا لهو الفوز العظيم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم أينام أهل الجنة ؟ فقال النوم أخو الموت ولا يموت أهل الجنة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إذا صار أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار جيء بالموت حتى يجعل بين الجنة والنار ثم يذبح ثم ينادي مناد يا أهل الجنة لا موت ويا أهل النار لا موت فيزداد أهل الجنة فرحا إلى فرحهم ويزداد أهل النار حزنا إلى حزنهم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
يؤتى بالموت يوم القيامة كالكبش الأملح حتى يوقف بين الجنة والنار فيقول يا أهل الجنة هذا الموت يا أهل النار هذا الموت قال فيذبح وهم ينظرون فلو مات أحد فرحا لمات أهل الجنة فرحا ولو مات أحد حزنا لمات أهل النار حزنا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
قلت يا رسول الله أخبرنا عن الجنة ما بناؤها ؟ قال لبنة من ذهب ولبنة من فضة ملاطها المسك الأذفر وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت من يدخلها ينعم ولا يبؤس ويخلد ولا يموت ولا يفنى شبابه ولا تبلى ثيابه
الزهد لهناد بن السري > باب قصور أهل الجنة
إذا دخل أهل الجنة الجنة نادى مناد يا أهل الجنة إن لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبدا وإن لكم أن تشبوا فلا تهرموا أبدا وإن لكم أن تصحوا فلا تسقموا أبدا وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا قال فذلك قوله ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون
الزهد لهناد بن السري > باب دخول الجنة
يؤتى بالموت يوم القيامة فيوقف على الصراط فيقال يا أهل الجنة فيطلعون خائفين وجلين أن يخرجوا من مكانهم الذي هم فيه ثم يقال يا أهل النار فيطلعون مستبشرين فرحين أن يخرجوا من مكانهم الذي هم فيه فيقال هل تعرفون هذا ؟ فيقولون نعم ربنا هذا الموت فيأمر به فيذبح عل
الزهد لهناد بن السري > باب الخلود في النار نعوذ بالله منه
إذا دخل أهل النار النار وأهل الجنة الجنة يجاء بالموت كأنه كبش أملح فينادي مناد يا أهل النار هل تعرفون هذا ؟ فيشرئبون وينظرون وكلهم قد رآه فيقولون نعم هذا الموت ثم يؤخذ فيذبح قال ثم ينادي يا أهل الجنة خلود فلا موت الجزء الأول ويا أهل النار خلود فلا موت
الزهد لهناد بن السري > باب الخلود في النار نعوذ بالله منه
ألا هل مشمر إلى الجنة ؟ فإن الجنة لا خطر الجزء الثالث لها هي ورب الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ونهر مطرد وثمرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة في مقام أبد في دار سليمة وفاكهة وخضرة وحبرة ونعمة في محلة عالية بهية قالوا نعم يا رسول الله نحن ال
كتاب العظمة > صفة السماوات
يجمع الله الناس يوم القيامة في صعيد واحد ثم يطلع عليهم رب العالمين فيقول ألا يتبع كل أناس ما كانوا يعبدون فيتمثل لصاحب الصليب صليبه ولصاحب التصوير تصويره ولصاحب النار ناره فيتبعون ما كانوا يعبدون ويبقى المسلمون فيطلع عليهم رب العالمين فيقول ألا تتبعون الن
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل