عدد النتائج : 6179
في البحث عن (صفة الجنة ونعيمها)
إن أول زمرة تدخل الجنة يوم القيامة صورة وجوههم مثل صورة القمر ليلة البدر والزمرة الثانية على أحسن كوكب دري في السماء لكل رجل زوجتان على كل زوجة سبعون حلة يرى مخ سوقهما من وراء لحومهما ودمائهما وحللهما
كتاب العظمة > صفة السماوات
إذا دخل أهل الجنة الجنة قام رجل فقال يا رب ائذن لي في الزرع فقال الله له هذه الجنة كل منها حيث شئت فقال يا رب ائذن لي في الزرع فأذن له فيبذر حبة فلا يلتفت حتى تعود كل سنبلة طولها الجزء الثالث ثنتي عشرة ذراعا ثم لا يبرح مكانه حتى يكون منه ركام أمثال الجبال
كتاب العظمة > صفة السماوات
( وفرش مرفوعة ) والذي نفسي بيده إن ارتفاعها كما بين السماء والأرض وإن بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة
كتاب العظمة > صفة السماوات
ألا هل مشمر إلى الجنة ؟ فإن الجنة لا خطر الجزء الثالث لها هي ورب الكعبة نور يتلألأ وريحانة تهتز وقصر مشيد ونهر مطرد وثمرة نضيجة وزوجة حسناء جميلة وحلل كثيرة في مقام أبد في دار سليمة وفاكهة وخضرة وحبرة ونعمة في محلة عالية بهية قالوا نعم يا رسول الله نحن ال
كتاب العظمة > صفة السماوات
يزوج الرجل من أهل الجنة أربعة آلاف بكر وثمانية آلاف الجزء الثالث أيم ومائة حوراء فيجتمعن في كل سبعة أيام فيقلن بأصوات حزينة لم يسمع الخلائق بمثلها نحن الخالدات فلا نبيد ونحن الناعمات فلا نبأس ونحن الراضيات فلا نسخط ونحن المقيمات فلا نظعن طوبى لمن كان لنا
كتاب العظمة > صفة السماوات
إن أدنى أهل الجنة منزلة من ينظر في ملكه ألف سنة يرى أقصاها كما يرى أدناها وينظر في خدمه وأزواجه وسرره وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله كل يوم مرتين
كتاب العظمة > صفة السماوات
من يدخل الجنة ينعم لا يبؤس لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه في الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
كتاب العظمة > صفة السماوات
الخيمة درة مجوفة طولها في السماء ستون ميلا في كل زاوية منها أهل لا يراهم الآخرون
كتاب العظمة > صفة السماوات
إن أول زمرة يدخلون الجنة من أمتي وجوههم على صورة القمر ليلة البدر والثانية على أشد ضوء نجم في السماء أمشاطهم الذهب ومجامرهم الألوة لا يتغوطون ولا يبولون ولا يمتخطون ولا يتعللون صورتهم على صورة آدم خمسين ذراعا
كتاب العظمة > صفة السماوات
إن الرجل من الجزء الثالث أهل الجنة يعطى قوة مائة رجل في الأكل والشرب والشهوة والجماع
كتاب العظمة > صفة السماوات
إذا استقر أهل الجنة في الجنة اشتاق الإخوان إلى الإخوان فيسير سرير ذلك إلى سرير ذا حتى يلتقيا فيتحدثان ما كان في الدنيا فيقول يا أخي تذكر حيث كنا في موضع كذا فدعونا الله غفر لنا ؟
كتاب العظمة > صفة السماوات
إن موسى عليه السلام سأل ربه تعالى فقال أي رب أي أهل الجنة أدنى منزلة ؟ فقال رجل يجيء بعدما دخل أهل الجنة الجنة فيقال له ادخل فيقول كيف أدخل وقد نزلوا منازلهم وأخذوا أخذاتهم ؟ فيقال أترضى أن يكون لك مثل ما كان لملك من ملوك الدنيا ؟ فيقول يا رب رضيت فيقال ل
كتاب العظمة > صفة السماوات
إن أدنى أهل الجنة منزلة لرجل ينظر في ملكه ألفي سنة يرى أقصاه كما يرى أدناه ينظر في أزواجه وسرره وخدمه وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله تعالى كل يوم مرتين
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
جنات الفردوس أربع ثنتان من ذهب حليتهما وآنيتهما وما فيهما وثنتان من فضة حليتهما وآنيتهما وما فيهما ليس بين القوم وبين الجزء السابع أن ينظروا إلى ربهم إلا رداء الكبرياء على وجهه في جنات عدن وهذه جنات تشخب من جنات عدن في جنة لم تصدع بعد أنهارها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
أتاني جبريل فإذا في كفه مرآة كأصفى المرايا وأحسنها وإذا في وسطها نكتة سوداء قال قلت يا جبريل ما هذه ؟ قال هذه الدنيا صفاؤها وحسنها قلت وما هذه اللمعة في وسطها ؟ قال هذه الجمعة قلت وما الجمعة ؟ قال يوم من أيام ربك عظيم وسأخبرك بشرفه وفضله واسمه في الآخرة أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
سارعوا إلي الجمع فإن الله يبرز لأهل الجنة يوم الجمعة في كثيب من كافور أبيض فيكونون في الدنو منه على قدر مسارعتهم في الدنيا إلى الجمع
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
يبرز الرب تعالى لأهل جنته في كل جمعة في كثب من كافور أبيض فيحدث لهم من الكرامة ما لم يروا مثله قبله ويكونون في الدنو منه كمسارعتهم إلى الجمع
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان