عدد النتائج : 929
في البحث عن (فضل الأنصار)
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
من أحب الأنصار أحبه الجزء الثاني الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر ولولا الهجرة لكنت امرءا من الأنصار ولو سلكت واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم والأنصار شعاري والناس دثاري
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النفاق على ضروب نفاق كفر ونفاق قلب، ولسان
يا معشر الأنصار ألم آتكم وأنتم ضلال فهداكم الله قالوا بلى يا رسول الله قال ألم آتكم وأنتم أعداء فألف الله بين قلوبكم ؟ قال ألم آتكم وأنتم متفرقون فجمعكم الله قالوا بلى يا رسول الله
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الجواد الجميل الجليل الجامع الجبار
لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
فلما خلص من صفيهم وقدماه تسيلان الدماء عمد إلى حائط من كرومهم فأتى ظل حبلة من الكرم فجلس في أصلها مكروبا موجعا تسيل قدماه الدماء فإذا في الكرم عتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة فلما أبصرهما كره أن يأتيهما لما يعلم من عداوتهما لله ولرسوله وبه الذي به فأرسلا إلي
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
لما أراد الله عز وجل إظهار دينه وإعزاز نبيه صلى الله عليه وسلم وإنجاز موعده له خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في الموسم الذي لقي فيه النفر من الأنصار يعرض نفسه على قبائل العرب كلها كما كان يصنع في كل موسم فبينما هو عند العقبة لقي رهطا من الخزرج أراد الل
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
إنه ليس بمؤمن من لم يحب الأنصار ويعرف لهم حقوقهم هم والله ربوا الإسلام كما يربى الفلو في فنائهم بأسيافهم وطول ألسنتهم وسخاء أنفسهم لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخرج في المواسم فيدعو القبائل ما أحد من الناس يستجيب له ويقبل منه دعاءه فقد كان يأتي ال
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة ما أقام يدعو القبائل إلى الله عز وجل فيؤذى ويشتم حتى أراد الله عز وجل بهذا الحي من الأنصار ما أراد من الكرامة فانتهى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى نفر عند العقبة وهم يحلقون رؤوسهم قلت من هم يا أمه ؟ قالت ستة نفر أ
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
فبدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بثقيف ثم استقرأ القبائل في سنته فلما كان العام المقبل وذلك حين أمر الله تعالى أن يعلن الدعاء لقي الستة نفر الخزرجيين والأوسيين أسعد بن زرارة وأبو الهيثم بن التيهان وعبد الله بن رواحة وسعد بن الربيع والنعمان بن حارثة وعباد
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
ثم التفت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله خذ لنفسك ما شئت واشترط لربك ما شئت فقال النبي صلى الله عليه وسلم أشترط لربي عز وجل أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا ولنفسي أن تمنعوني مما تمنعون منه أنفسكم وأبناءكم ونساءكم قالوا فذلك لك يا رسول الله الج
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
أقبل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله لعلك إذا حاربنا الناس فيك وقطعنا ما بيننا وبينهم من الجوار والحلف والأرحام وحملتنا الحرب على الجزء الأول سيسائها فكشفت لنا عن قناعها لحقت ببلدك وتركتنا وقد حاربنا الناس فيك ؟ فتبسم رسول الله صلى الله علي
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السادس عشر في ذكر ما دار بينه وبين المشركين لما أظهر الدعوة > ما روي في عرض النبي صلى الله عليه وسلم نفسه على قبائل العرب
أن المهاجرين قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ذهبت الأنصار بالأجر كله قال لا ما دعوتم الله لهم وأثنيتم
الآداب للبيهقي > باب في شكر المعروف
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نام وضع عنده سواكه زاد فيه غيره وطهوره فيبعثه الله لما شاء أن يبعثه فيصلي تسع ركعات لا يجلس إلا في الثامنة فيحمد الله ويدعو ربه ثم يقوم ولا يسلم ثم يجلس في التاسعة فيحمد الله ويدعو ربه ثم يسلم تسليما يسمعنا ثم يصلي ركع
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب من أوتر بسبع أو بتسع ثم لا يجلس إلا في الثامنة ولا يسلم إلا في التاسعة أو أوتر بسبع على هذا القياس
ولا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
تسمية من شهد بدرا من الأنصار
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > ذكر من شهد بدرا من الأوس
لما أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك العطايا في قريش وقبائل العرب ولم يكن في الأنصار منها شيء وجد هذا الحي من الأنصار في أنفسهم حتى كثرت منهم القالة فدخل عليه سعد بن عبادة فقال يا رسول الله إن هذا الحي من الأنصار قد وجدوا عليك في أنفسهم بما صنعت في ه
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > أعطيات المؤلفة قلوبهم
أمر أبي بخزيرة فصنعت ثم أمرني فأتيت بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما هذا يا جابر ألحم ذا قال فقلت لا يا رسول الله ولكن أبي أمر بخزيرة وأمرني أن آتيك بها فأخذها ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت نعم قال ما قال قال قلت قال ألحم ذا يا جابر فقل
دلائل النبوة للأصبهاني > فصل
أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فصف المهاجرين والأنصار صفين ثم أخذ بيد العباس وعلي فمر بين الصفين فضحك فقال علي بأبي وأمي من أيش ضحكت؟ فقال هبط جبرائيل فأخبرني أن الله باهى بك يا علي وبك يا عباس وبي حملة العرش وباهى بالمهاجرين والأنصار أهل السماء العليا
العلو للعلي الغفار > فصل في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلتئذ اختلاف
إن أحببتم قسمت بينكم وبين المهاجرين ما أفاء الله علي من بني النضير وكان المهاجرون على ما هم عليه من السكنى في منازلكم وأموالكم وإن أحببتم أعطيتهم وخرجوا من دوركم
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة بني النضير
عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال لما أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أعطى من تلك العطايا في قريش وفي قبائل العرب ولم يكن في الأنصار منها شيء وجد هذا الحي من الأنصار في أنفسهم حتى كثرت منهم القالة حتى قال قائلهم لقي والله رسول الله صلى الله ع
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة حنين وهي غزوة هوازن
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة تبوك فأتينا وادي القرى على حديقة لامرأة فقال رسول الله اخرصوها فخرصناها وخرصها رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة أوسق وقال أحصيها حتى نرجع إليك إن شاء الله وانطلقنا حتى قدمنا تبوك فقال رسول الله صلى الله عليه وسل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب آخر من علامات نبوته صلى الله عليه وسلم في ظهور صدق ما أخبر به عن الغيب
أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم خرج يوما غاضبا فتلقاه ذراري الأنصار وخدمهم قال ما هم بوجوه الأنصار يومئذ فقال والذي نفسي بيده إني لأحبكم مرتين أو ثلاثا ثم قال إن الأنصار قد قضوا الذي عليهم وبقي الذي عليكم فأحسنوا إلى محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في تواضعه صلى الله عليه وسلم
أن ناسا من الأنصار قالوا لرسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم الجزء الثاني حين أفاء الله على رسوله من أموال هوازن ما أفاء فطفق يعطي رجالا من قريش المائة من الإبل فقالوا يغفر الله لرسول الله يعطي قريشا ويدعنا وسيوفنا تقطر من دمائهم قال أنس فحدث رسول الله صل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر قبته صلى الله تعالى عليه وسلم
خرج رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم في مرضه الذي مات فيه بملحفة قد عصبت بعصابة دسماء حتى جلس على المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإن الناس يكثرون ويقل الأنصار حتى تكونوا في الناس بمنزلة الملح في الطعام فمن ولي منكم شيئا يضر فيه قوما وينفع في
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في مرضه صلى الله تعالى عليه وسلم ووصيته ووفاته وسنه