فإن كان الأمر مجرد حديث نفس فإنه لا يؤاخذ به صاحبه، والواجب على المسلم مدافعة مثل هذه الخواطر لئلا يترتب عليها قول أو عمل فيأثم المسلم بسبب ذلك، ولا يخفى أن الإثم في الحرم يضاعف لصاحبه كما تضاعف له الحسنات، ولمزيد الفائدة حول ما ذكرنا هنا نرجو مطالعة الفتويين: 98999، 6574.

والله أعلم.

ما حكم من تحدثه نفسه بسوء في الحرم؟

السؤال

الإجابــة

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

العرض الموضوعي

الأكثر مشاهدة

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية