الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

العلاقات المباحة والعلاقات المحرمة

السؤال

ماهي العلاقات الصحيحة والطاهرة؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالعلاقات الصحيحة الطاهرة هي التي أباحها الله تعالى أو أمر بها، كعلاقة الطاعة مع الوالدين، وعلاقة المحبة بين الزوجين، وعلاقة الرحمة بين المسلمين ونحو ذلك. والعلاقات المحرمة هي التي تكون بين الرجال والنساء على غير منهج الإسلام، أو العلاقات الشذوذية أعاذ الله المسلمين مما يغضبه، وحسبنا الله ونعم الوكيل. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني