الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

حكم الغيبة وكيفية التوبة

السؤال

اغتبت في الناس كثيرا (من الغيبة) وذلك منذ صغري إلى الآن، وأنا لا أعرف الآن من اغتبتهم ونسيتهم تماما ولا أستطيع تذكرهم ولا أستطيع أن أستسمحهم، فهل يجوز لي أن أقوم بأعمال خير كصدقة وزكاة وغيرها نيابة عنهم ولهم؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد بينا حكم الغيبة وكيفية التوبة منها في الفتاوى ذات الأرقام التالية: 12890، 66515، 14074.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني