السؤال
السلام عليكم
أنا أعاني من فيروس الكبد ( بي ) وهو نشيط في الدم، وقد أجريت ثلاثة فحوصات (بي سي آر ) وكانت النتائج كالتالي:
كانت نسبة الفحص الأول بتاريخ 2/ 2009 كالتالي: 1356252000 مليار وثلاثمائة وستة وخمسون مليون فيروس تقريباً في الملي، والفحص الثاني بتاريخ 11/2009 : More than 612000000 أي أكثر من ستمائة وأثني عشر مليوناً، والفحص الثالث بتاريخ: 4/2010، وكانت النتيجة: More than 110000000 أي أكثر من مائة وعشرة ملايين، علماً أنني لم أكن أستعمل أي علاج وقتها غير أنني كنت أشرب حليب الإبل فقط.
وعندها ذهبت للدكتور فقال لي: احتمال أن نسبة الفيروس مازالت كما هي أو أكثر، فنصحني باستعمال الإنترفيون بلا تردد، وبأسرع وقت ممكن؛ لأنه الحل الوحيد.
علماً بأن فحوصات وظائف الكبد كالتالي:
Sgot 40 Up to 42
Sgpt 54 Up to 42
فما رأيكم في هذه النسبة للفيروس؟ وما رأيكم في الإنترفيرون؟ حيث أخبرني الدكتور أن نسبة نجاحه 60% وإن فشل وكانت من الـ40% فسيبقى الفيروس بالداخل، ولا يؤثر بشيء.
فما رأيكم، هل أستعمل الإنترفيرون مباشرة أم أجرب قبله علاجات أخرى؟ وما مصير الـ 40% التي لم تنجح معهم الإنترفيرون، هل لا يؤثر عليهم الفيروس، أم تزداد قوته أكثر وأكثر؟
وجزاكم الله خيراً وشكراً جزيلاً، علماً بأن عمري 22 سنة وطولي 177 ووزني 60 KG .