السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى: (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا)
أنا أعاني من رهاب اجتماعي منذ فترة، وهو مؤثر علي، وأريد أن أتخلص منه، ولكن لا أدري كيف؟!
لم أذهب إلى طبيب نفسي لكوني أعيش في منطقة نائية لا يوجد بها دكتور نفسي.
نويت أن أستخدم حبوب زولفت لتأثيرها في الرهاب، ولقلة أعراضها الجانبية كما قرأت.
بماذا تنصحونني من ناحية هذا الدواء؟ هل هو مضر؟ وهل ضرره أكبر من نفعه؟ وهل هو ناجع في علاج الرهاب؟ وهل يؤدي إلى الإدمان؟
وشكرا.