السؤال
أتقدم بخالص الشكر والتقدير لسيادتكم على هذا المجهود الذي تقومون به لخدمة الإسلام والمسلمين في كل مكان.
سؤالي: أنا أشغل منصبا إداريا في عملي، وعمري 48 عاما، ولا أعاني من أي أمراض عضوية - والحمد لله - من خلال متابعة موقعكم الكريم تبين أنني أخاف عند مقابلة الرؤساء في العمل، وقد يحدث نوع من الاضطراب عند توجيه الأسئلة لي، أو عند الاضطرار إلى التحدث، وأخاف من حضور الاجتماعات والتحدث مع الحضور، رغم توافر المعلومات اللازمة لذلك، وأعتقد أنه نوع من الرهاب الاجتماعي، ومن خلال ردود سيادتكم على هذا النوع من المرض الاجتماعي، أنوي استخدام دواء الزيروكسات، فهل استخدامه مفيد في حالتي؟ وهل لهذا الدواء أي أعراض جانبية عندما أتناوله مع مستحضرات الفياجرا التي تباع في الصيدليات؟ علما بأني أعاني من ضعف جنسي، ولا أستطيع الجماع دون هذه الحبوب المنشطة، كذلك لا أستطيع العلاج لارتفاع تكاليف العلاج لحالات الضعف الجنسي، مع توضيح الجرعة المناسبة.
أرجو الإفادة جعلكم الله ذخرا لنا، وجعل هذا العمل الرائع في ميزان حسناتكم.