السؤال
متزوجة منذ أربع سنوات، بعد تسعة أشهر من زواجي عملت جميع الفحوصات لمدة ثمانية أشهر تقريباً، وآخر فحص عملته أشعة أنابيب، وأخبرتني بأن الأشعة جيدة ولا يوجد عيب فيّ، وحملت بعد أشعة الأنابيب بأسبوع، فتوقعت بأن أشعة الأنابيب هي التي ساعدتني على الحمل، هذا تفسيري أنا!
الآن ابني عمره سنتان وأربعة أشهر، وتركت المباعدة منذ كان عمره سنة ونصف تقريبا، ولم يحدث حمل، فهل أعمل أشعة أنابيب مرة أخرى كي يحدث الحمل -إن شاء الله-؟ وهل يحدث ضرر من كثرة أشعة الأنابيب؟ وفي هذه الفترة أعمل ريجيماً وأحس بأن صدري يؤلمني كأنه يوجد فيه حليب، فهل يؤخر من الحمل؟