السؤال
السلام عليكم.
أعاني ما يقارب السنتين من بقع داكنة (سوداء) على الخدين، وكذلك على الأنف، على شكل دائرة.
ذهبت لأخصائي جلدية فوصف لي كريمات مبيضة، خفت لكن بعد التوقف رجعت ثانية، وإضافة لذلك بدأت الحساسية من الشمس، وصف لي واقٍ للشمس تركيز 2 بالمائة، رجعت البقع، ثم استخدمت مادة أضعها على البقع فتقشر الجلد طبقة تلو أخرى، وهذه المادة وصفها لي صاحب مشغل، وهي عند وضعها فإنها شديدة الحرارة، وفي الصباح يتقشر الجلد الموضوع عليه المادة طبقة طبقة، وفعلا اختفت البقع ولكن بعد فترة رجعت، وأصبحت الحساسية من الشمس أكثر، ثم استخدمت وصفة الدكتور جابر وهي: زيت اللوز الحلو، مع الجوزة، توضع في اليل، وفي الصباح أغسلها في صابونة (نيتروجينا)، وفعلا خفت بعد شهر من الاستخدام، ولكن الحساسة من الشمس لا زالت، بل أحيانا لابد من استخدام الماء البارد لكي يخف الاحمرار، مع العلم بأني لا أخرج للشمس إلا فترات قليلة، فلا أعلم هل أتوقف عن هذا العلاج وماذا أفعل من حساسية الشمس؟ وماهي الصابونة المناسبة؟
أرجو الرد؛ لأني تعبت، صار لدي عقدة من هذا!