السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كنت قد أرسلت من قبل سؤالاً عن التشنج أثناء النوم، وتفضلتم مشكورين بالإجابة، حيث إنني كنت آخذ حبة ديباكين يومياً، ولكن كانت تأتي النوبة لكن على فترات متباعدة، فأنا أخذته لمدة 5 سنوات منهم 3سنوات متواصلة لم تأتني النوبة، وحين أراد الطبيب إيقافه عاودتني مرةً أخرى، وذهبت للطبيب حسب نصيحتكم، فأضاف نصف حبة في الصباح مع حبة المساء، وأنا الآن مستمرة عليها منذ أربعة أشهر، وسؤالي هو: ما هي المدة الصحيحة والكافية للعلاج لكي يتم إيقافه؟ وهل النصف حبة الإضافية للعلاج تابعة للمدة الجديدة أم هي فترة مؤقتة؟ لأن الطبيب يقول لي: إن لم يوجد منها مشكلة، فاستمري عليها فترة، وهل التوهان وعدم التركيز من آثار الديباكين؟
أيضاً: أنا متزوجة ولدي طفلان، أستعمل اللولب كوسيلة لمنع الحمل، لكن تأتيني الدورة بغزارة، فهل ذلك من اللولب أم هناك سبباً آخر؟ وكنت آخذ الديباكين أثناء الحمل، وابني الآن عمره 4 سنوات، فهل العلاج يؤثر عليه في المستقبل؟ وهل ممكن الحمل مرةً أخرى أثناء العلاج، أم من الأفضل بعد إيقافه؟ وهل الديباكين له تأثير قوي على الجنين؟
أريد نصيحتكم، بارك الله فيكم, وجزاكم الله كل خير, ولكم الشكر.