السؤال
السلام عليكم
سبق وكتبت موضوعا عن الرهاب وصراعي معه، وقررت لكي أستمر في حياتي براحة وسعادة أن أستخدم علاجا دوائيا لمدة معينة.
خصوصا هذا الفصل الدراسي، هذا لأنه مطلوب مني عروض يعتمد عليها النجاح، وإلا لكنت تهربت منها كالعادة، فقررت أخذ السبرالكس من خلال قراءتي عن أدوية الرهاب، شعرت أنه أكثر أمانا، أنا أستخدم الإندرال فقط لتخفيف أعراض الرهاب، ولكن الآن أريد أن أنهي هذا الرهاب، للعلم أني جربت تقنيات الطاقة والتفكير الإيجابي، ولكن لم تعطي مفعولا قويا.
والآن السؤال الأول هو: هل للسبرالكس أضرار عند تناوله مع الإندرال؟
والسؤال الثاني: كنت أعاني صفارا في الكبد وعالجته، وأجريت فحوصات وكانت سليمة، والحمد لله أنهيت الكورس العلاجي، فهل أستطيع تناول السبرالكس الآن؟
أتمنى الذهاب لطبيب نفسي، ولكن الظروف لا تسمح، ولكن الحمد لله أنتم موجودون لإعطاء النصائح.