السؤال
عمري 35 سنة، أعاني من القولون العصبي منذ سنوات؛ مما سبب لي قلقًا نفسيًا، وقد وصف لي الطبيب بعض الأدوية مضافاً إليها دواء الدوجماتيل لمدة شهر واحد، والحمد لله ارتحت من القولون والقلق، ولكن عادت أعراض القولون والقلق النفسي؛ فرجعت للدوجماتيل دون استشارة الطبيب بمقدار حبة واحدة من فئة خمسين مليجرامًا في اليوم، ومنذ سنة وأنا على هذا الحال دون مشاكل، وصحتي جيدة.
المشكلة -دكتور- أني حاولت لمرتين الانقطاع عن تناول دوجماتيل؛ فتعود لي مشاكل القولون والقلق النفسي، أريد التوقف عن الدواء. أشعر أني أدمنت على الدواء، فماذا أفعل؟ هل أتناوله أم لا؟
أرجو الإفادة عاجلاً.
ولكم جزيل الشكر.