السؤال
السلام عليكم
عندي بعض التوتر والقلق والمخاوف منذ عدة سنوات، أموري مستقرة لا تخلو بعض الأوقات من ارتفاع حدة هذه الأمور، ولكن -الحمد لله- على فضله وستره.
بناء على نصيحة معالج نفسي، فتحت مكتبا قريبا من البيت، وبفضل الله تعالى، ثم مساعدة الأهل، ثم هذه الفكرة كان لها الأثر في تحسني، أحيانا أفكر بالسفر، أو العمل بمدينة بعيدة عن البيت لتحسين الأوضاع المادية بعض الشيء.
هل يمكن أن أنتكس -لا قدر الله- أو يحدث ازدياد في حالة القلق والخوف؟ وسؤال آخر: كنت ألقي محاضرات لأعداد جيدة من الطلبة بفضل الله، ولكن الآن لم أعد كالسابق، هل من نصيحة لأرجع ألقي محاضرات مثل زمان، ولأعداد كبيرة؟ وما هي نصيحتكم؟
بارك الله فيكم.