السؤال
السلام عليكم
أنا شاب، عمري 29 سنة، أعاني من تقرحات بالاثني عشر، والقولون العصبي، وفتق بالحجاب الحاجز،-لله الحمد- آلام المعدة شبه اختفت مقارنة لما كان قبل، لكن بشكل شبه دائم أشعر بشيء عالق بصدري، وأحيانا وليس دائما صعوبة في البلع مع التهاب بالحلق متكرر غالبا مرتين بالشهر أو مرة، بعد أخذ الأدوية لمدة 6 شهور تقريبا، لكن ما زلت أعاني من الحموضة وحرارة عالية بالحنجرة عند الاستيقاظ صباحا، ودائما أشعر بكتمة، ومن أقل وأبسط مجهود أنفاسي تزداد وخاصة عند النوم.
قررت مع الطبيب إجراء عملية فتق الحجاب الحاجز كون الفتق لدي كبيرا حسب تشخيص الطبيب، والعملية يجب أن تكون جراحية وليس بالمنظار.
سؤالي: ما هي خطورة العملية؟ وإن لم تكن خطرة فلماذا تكون هي الحل النهائي كونها ليست خطرة ولماذا ليس من البداية؟ وما هي المضاعفات بعد العملية؟ وكم مدة الشفاء والعودة لممارسة الحياة الطبيعية؟
وشكرا لكم.