السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب بعمر 31 سنة، أعزب، حصلت لي حالات هلع متكررة، وتشنجات في الصدر، ومشاكل انتفاخ، وكتمة في النفس، ذهبت للطبيب بعد معاناة سنة ونصف، حيث كنت أشخص خطأ أني مريض قولون، فأخذت كل العلاجات ولم أستفد، حتى ذهبت لدكتور نفسي بعد نصيحة والدي، وأخبرني أني أعاني من (البانك اتاك) أو حالات الهلع، ووصف لي علاج زيلاكس ( سيتالوبرام ) 5، أول عشرة أيام، ثم أرفعها لـ 10، وأنا في اليوم السادس عشر من العلاج، وحقيقة أني استفدت كثيراً بنسبة سبعين في المئة، فزالت كل الانتفاخات - وقلت الكتمة، والخفقان، لكن ليس تماماً.
لقد فقدت كثيراً من الرغبة الجنسية، وأشعر بتأخر كبير في القذف، فهل هذا يكون طبيعياً في أول العلاج؟ وهل سيزول هذا الأمر؟
كنت آخذ دواء ريميرون منذ سنة ونصف، وأخبرني الطبيب بالتوقف عنه، فهل صحيح ما يشاع بأنه يسبب نوبات هلع بعد الاستخدام الطويل؟ وهل يمكن الجمع بينه وبين الزيلاكس؟
شاكراً لكم جهودكم.