السؤال
أولا شكرا لكم على هذا الموقع.
ودون إطالة، منذ ثلاث سنوات أصبت بتزايد ضغط القلب، والحمد لله بعد استشارة طبيب القلب، لكن بعدها أصبت بنوبات قلق متفاوتة، عندي انقباض أسفل الرأس إلى الرقبة، ويمتد للكتف كلما زاد قلقي وتوتري زاد ذاك الشد والانقباض، والمشكلة حتى بعد زوال القلق يبقى مستمرا، وأيضا عندما أمضغ الطعام أشعر بذاك الانقباض، ومع مرور الوقت والخوف منه أتوتر عندما أتحدث مع الناس، ويأتيني ذاك الانقباض في فروة الرأس والرقبة.
وعندي رجفة في اليدين، وتصلب الوجه، ذهبت لأخصائي نفساني ولم أتحسن، ثم طبيب نفساني وأعصاب، قال: عندي توتر وخوف، وأعطاني أدوية، لكن لم أشربها من الخوف والشائعات حول تلك الأدوية.
السؤال ماذا بي؟ وما هي حالتي؟ وهل من الطبيعي يبقى تأثير الانقباض حتى بزوال القلق؟ أقصد هل يبقى التأثير بزوال المؤثر؟
ثانيا: أعاني من دوخة وتشوش رؤية، هل لها علاقة بالشد والانقباض في فروة الرأس؟ كما أعاني من عدم التحكم بالشهيق والزفير، هل هذه نوبة خوف أو مرض عصبي؟
آسف، أنا حائر! حتى حالتي لا أعرف كيف أشرحها بالضبط، مع العلم أني قمت بتصوير الرنين المغنطايسي للدماغ.
جزاكم الله خيرا.