السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تزوجت قبل شهرٍ ونصف، وبعدها سافرت لقلة أيام إجازتي، قررت أن أرجع وأكمل بقية الأوراق الرسمية لزوجتي لأجل الفيزا والعيش معي في أوروبا، إلا أني تفاجأت برفض أهلها بفكرة الدخلة عند رجوعي لها، وطلبوا منها أن تناقشني في الموضوع ظنا منهم أن الدخلة سوف تأخر معاملات التأشيرة وما إلى ذلك.
حاولت أن أشرح لها أن هناك موانع الحمل إذا كانت خائفة من حدوث حمل، وأن هذه الأمور بيد الله وحده.
شعرت أنني لست مرغوباً عندها وأن هناك شيئاً آخر في الموضوع، لذلك أخاف أن تتغير علي عند وصولها لأوروبا نظراً لكثرة حدوث هذه الأمور عند وصول الزوجات، ماذا يقول الإسلام في هذا؟
جزاكم الله خيرا.