السؤال
الحمد لله أنا ملتزمة وأخاف الله وأحاول إرضاءه، ومن خلال إنسانة عزيزة جداً وأتمنى أن تكون أمي الثانية، كانت تحدثني عن ابنها من أنه ملتزم ويتوكل على الله، وصابر على تأخر فرصة عمله، مع أن تخصصه مطلوب، أعجبتني جداً صفاته، وتمنيت أن يرزقني الله زوجاً صالحاً مثله، وقد دُعيت في مناسبة عندهم ورأيته وأعجبني جداً في كل شيء، فهو ما شاء الله مثال للزوج الصالح، ودعوت الله أن يجمعنا إن كان في ذلك خير لبعضنا.
وأنا ضد أن البنت هي التي تكلم الولد وتحاول تعليقه بها، وأخته أصبحت صديقة لي، ولا أعرف هل هذا عن طريق الصدفة أم أن والدتها هي التي كانت تريد ذلك الله أعلم، فماذا أفعل؟ وهل إذا دعيت عند صديقتي لسبب ما أذهب إليها أم لا؟ وخجلي يمنعني من الحديث مع صديقتي عن أخيها.
معذرة على الإطالة، وجزاكم الله خيراً.