السؤال
أنا بعمر 38 عاماً، ولم أتزوج والحمد لله، فأنا أنتظر الفرج من الله، ومؤمنة بالله وصابرة، فبماذا تنصحونني؟
لا أعلم ما هو السبب؟! فحيائي وخجلي يمنعانني، بل حتى من التحدث بذلك، فأنا أبث شكواي وحزني إلى الله رب العالمين، وللأسف عائلتي من أب وأخ وأخت لا يشعرون بي، فهم يرون بأني لست بحاجة إلى شيء ما دام لدي راتب وفي نعمة، وخاصة والدي هداه الله.
والحمد لله.