السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
أعاني من ألم في مكان الكليتين والظهر، ولكن يخف الألم عند التخلص من البول ويرجع مرةً أخرى بعد ساعتين تقريباً، وعند التخلص من البول يذهب الألم، وهذا الشيء منذ شهر تقريباً، ولا يوجد أي مشاكل أخرى.
قمت بعمل صورة، وهي سليمة، فقيل لي: إنه التهاب في الأمعاء أو القولون وأخذت الدواء ولم أستفد أبداً، ولكن ما علاقة القولون بالبول؟ هل الألم له علاقة بالكليتين، وإذا لم آخذ الدواء المناسب سوف يكون هناك ضرر؟
لكم جزيل الشكر.
والسلام عليكم ورحمة الله .
استشارة مشابهة لنفس السائلة:
أنا فتاةٌ عمري 18 عاماً، أعاني منذ شهر ونصف من ألم في الجانب الأيمن والأيسر مكان الكليتين، ومن نفس المكان من الظهر ويكون شديداً.
عندما أتبول يخف أو يذهب الألم، أي أنه إذا لم أذهب للتبول كل ساعة ونصف أو ساعتين يزداد الألم جداً.
وإذا تبولت حتى إذا لم يكن هناك كثير من البول يذهب الألم، ونادراً أحس بألمٍ بسيط جداً عند التبول في منطقة الكليتين.
كنت منذ سنة أُعاني من الأملاح، ولكن أخذت العلاج، والآن لا يوجد عندي ألم المفاصل من الأملاح.
ذهبت إلى الطبيب وعملت صورة وكانت سليمة، قيل لي أن هذا التهاب أمعاء، وأخذت الدواء لمدة أسبوعين ولم أستفد بل زاد الألم.
هل هذه المشكلة من الكليتين؟ وما هي؟ وهناك ضرر كبير إذا لم أخذ الدواء المناسب بسرعة؟
وما علاقة الألم بالبول؟ وما الواجب عمله؟
وشكراً جزيلاً.