السؤال
أنا سيدة في الـ 44 من عمري، متزوجة منذ سنتين تقريباً، ذهبت للطبيبة وفحصتني بالمنظار الداخلي، وأكدت أن كل شيء سليم، وليس هناك أي مانع للحمل رغم تأخر السن، فقلت لها: إني أعاني في بعض الأشهر من بعد زواجي عدم انتظام الدورة، فقالت لي: إن سفرك الدائم وخوفك من الحمل والولادة هما السبب، وأعطتني أقراص ديفاستون وكلوميد لمدة شهرين، لكن لم يحصل حمل، وقلت لها: إن سني تأخر، فقالت لي: ما دامت الدورة موجودة فلا تخافي.
أرجو أن تريحوني فقد أصبحت أبكي في صلاتي وأوسوس وأخاف أن لا أرزق ولو بطفل! أرجوكم أن توضحوا لي، وشكراً لكم.