السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل هناك إصدار دواء للرهاب الاجتماعي غير مؤد للسمنة والعجز الجنسي؟
فهذه الأدوية قد تؤدي إلى مرض السكر مع السمنة إذا احتاجها الإنسان سنوات، ويصبح الإنسان بعد الرشاقة سميناً كالثور وبليداً، وليس لديه نشاط، فالدكاترة يحاربون السمنة لأنها مرض العصر، والأدوية تؤدي إلى الزيادة الواضحة، وأتحدى أي شخص ينكر ذلك، وحتى لو تغيرت الأدوية كالبروزاك فهي لا تفيد في الرهاب الاجتماعي، ولا الفافرين كذلك، فجربتها كلها بمدد معقولة، والأروركس هو ضعيف تسويقياً جداً، وليس أيضاً جيداً من ناحية الأعراض السابقة، فلقد احترنا حيرة كبيرة، لا نعلم ماذا نفعل؟ الإيفكسر ممتاز والسيروكسات كذلك لكن لا يناسبني، إنما يسبب لي النوم والكسل وعدم اليقظة، مما أرهقني جداً، فلقد تعبت، فهل من دواء يطرد النعاس لأستعمله مع الإيفكسر؟ فليس هناك فائدة لتنظيم الصحة النومية ولا غيرها، ولا تفيد أبداً فما الحل؟
أرجو الحل وتوجيهي للدواء المناسب الموازي للإيفكسر الممتاز، أرجو مساعدتي؛ لأني بحاجة فعلاً لدواء يطرد النعاس، أريد علاجاً كإيفكسر، لكن النعاس يهلكني، ولا أستطيع تكملته، وهو ممتاز لي ومحسن جداً لي، لكن المشكلة هي النعاس والنوم.
شكراً.