الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

علاج السقوط الشرجي

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله.

أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنة وعند دخولي الحمام أجد فتحة الشرج بارزة نوعاً ما، ومنذ سنة كنت ذهبت لدكتور جراحة وقال: عندك سقوط شرجي جزئي، وأعطاني دافلون ومنظماً للأمعاء ولم أذهب إليه مرة أخرى، فهل إهمالي في مثل هذا الأمر فيه خطورة؟ وهل هذا له علاج؟ وبم تنصحوني؟

علماً أن حالتي نفسها منذ سنة، وهل إذا تقدمت لوظيفة في الكشف الطبي أرفض من أجل هذا خصوصاً إن سافرت للخارج؟ وجزاكم الله خيراً.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ None حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد:

يوجد نوع جزئي وكلي للسقوط الشرجي وممكن التعامل مع حالتك كالتالي:

1-استئصال للبروز في الغشاء المخاطي.
2- حقن بعض المواد المسببة للتليفات تحت هذا الغشاء لشده للداخل.

ونرجو مراجعة طبيب الجراحة.

والله الموفق.

مشاركة المحتوى

مواد ذات صلة

الاستشارات

الصوتيات

تعليقات الزوار

أضف تعليقك

لا توجد تعليقات حتى الآن

بحث عن استشارة

يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات



 
 
 

الأعلى تقيماً