السؤال
السلام عليكم
أنا مصاب بالسكري من النوع الذي يقتضي الحقن العضلي كل يوم، والحمد لله أني أعرف طريقة زرق الإبر وأستخدم طريقة الحقن في العضلة المقعدية، أي أعلى الفخذ، حيث أرسم إحداثيتان وهميتان أفقياً وعمودياً، وأحقن في المنطقة العليا اليمنى من الفخذ، ولا أجيد أي طريقة حقن أخرى ولا أريد غيرها، لكونها سهلة وبعيدة عن الأعصاب والأوردة.
السؤال: هو أني عند حقني للعضلة في اليوم الأول أفقد أثرها في اليوم التالي، مما يجعلني أعيش حالة من الوسواس حول زرق الإبرة، فهل هناك طريقة علمية أستطيع بموجبها تجنب الزرق بنفس المكان؟ وهل هناك خطورة من الحقن في نفس مكان الحقن السابق؟ وما هو المانع من ذلك؟
وشكراً.