الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

منذ مدة أعاني من داء الثعلبة، فما العلاج؟

السؤال

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أشكركم مقدماً، وأود منكم أن تساعدوني بإذن الله، حيث إنه ومنذ مدة أعاني من داء الثعلبة ( g ).

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ جهان حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

داء الثعلبة له علاجات كثيرة مختلفة تعتمد على نوع الإصابة وخبرة الطبيب المعالج، بالإضافة إلى استجابة المريض للعلاج، وهناك نسبةٌ جيدة من المرضى تستجيب بصورةٍ فعالة للعلاج، وقد تنتهي الأعراض تماماً، أو قد تتكرر عند نسبة بسيطة ممن تم علاجهم، وعند البعض قد لا تفيد صور العلاج المختلفة سواءً كان العلاج بصورة مراهم موضعية أو حقن أو علاجات بالفم، وبالطبع في حالة عدم الاستجابة الجيدة قد يفيد العلاج التجميلي إذا كانت منطقة الإصابة كبيرة.

والله الموفق.

مشاركة المحتوى

مواد ذات صلة

الاستشارات

الصوتيات

تعليقات الزوار

أضف تعليقك

لا توجد تعليقات حتى الآن

بحث عن استشارة

يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات



 
 
 

الأعلى تقيماً