السؤال
السلام عليكم.
أنا موسوس في باب الرياء منذ 3 أشهر تقريبًا، ومنذ أيام قليلة عزمت على الإعراض عن الوسواس، وفجأة شعرت بضعف تجاه فتنة النساء، ثم ما إن انتهيت من هذه حتى بدأت قضية العجب والخوف منه، فصرت أخاف أن أفعل العبادة حتى لا أعجب، إلى جانب الخوف من الرياء والوسوسة فيه، إلى جانب الضعف تجاه فتنة النساء؟ فهل فعلا هناك وسوسة في العجب وفتنة النساء؟ وما هي نصيحتكم؟