أسباب التهاب الجيوب الأنفية وعلاجه
2002-10-20 10:39:11 | إسلام ويب
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السؤال: ما هي الأعراض المصاحبة لالتهاب الجيوب الانفية، وكيف يمكن علاجه وما هي الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة به؟
أفيدونا، جزاكم الله خيراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الله حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
هناك عدة أنواع من التهاب الجيوب الأنفية، منها ما هو حاد ويحدث خلال فترة قصيرة من الزمن، ومنها ما هو مزمن إذا مااستمرت الأعراض لفترة طويلة تزيد عن الشهر.
أما أسباب الإصابة فهناك الكثير من الأشخاص الذين يعانون من التهاب الجيوب الأنفية، ولا يوجد سبب محدد لهذا الالتهاب، وعند البعض الآخر يوجد أسباب مؤدية للالتهاب مثل وجود عادة التدخين والسباحة، وعند من يعانون من أعراض الحساسية، أو مرض التليف الكيسي، وارتداد المريء وتكرر التهابات الجهاز التنفسي، ووجود لحمية الأنف.
ويكون الالتهاب إما ناتجاً عن بكتيريا أو فيروس، وفي الحالات المزمنة قد يكون هناك أكثر من نوع من البكتيريا في نفس الوقت.
أما أعراض التهاب الجيوب الأنفية فقد ترتفع الحرارة أو يصاب المريض بالصداع الشديد وتورم الوجه والإفرازات الأنفية المستمرة، وآلام الوجه، واستمرار أعراض الزكام لفترة طويلة من الوقت المعتاد.
أما العلاج فهو استخدام مضادات حيوية مناسبة لفترة أسبوع إلى 10 أيام، كما قد يحتاج المريض إلى فترة أطول في حالة إذا ما كان الالتهاب مزمناً، ويمكن إجراء الجراحة أحياناً إذا ما استدعى الأمر.
وبالله التوفيق.
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الله حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
هناك عدة أنواع من التهاب الجيوب الأنفية، منها ما هو حاد ويحدث خلال فترة قصيرة من الزمن، ومنها ما هو مزمن إذا مااستمرت الأعراض لفترة طويلة تزيد عن الشهر.
أما أسباب الإصابة فهناك الكثير من الأشخاص الذين يعانون من التهاب الجيوب الأنفية، ولا يوجد سبب محدد لهذا الالتهاب، وعند البعض الآخر يوجد أسباب مؤدية للالتهاب مثل وجود عادة التدخين والسباحة، وعند من يعانون من أعراض الحساسية، أو مرض التليف الكيسي، وارتداد المريء وتكرر التهابات الجهاز التنفسي، ووجود لحمية الأنف.
ويكون الالتهاب إما ناتجاً عن بكتيريا أو فيروس، وفي الحالات المزمنة قد يكون هناك أكثر من نوع من البكتيريا في نفس الوقت.
أما أعراض التهاب الجيوب الأنفية فقد ترتفع الحرارة أو يصاب المريض بالصداع الشديد وتورم الوجه والإفرازات الأنفية المستمرة، وآلام الوجه، واستمرار أعراض الزكام لفترة طويلة من الوقت المعتاد.
أما العلاج فهو استخدام مضادات حيوية مناسبة لفترة أسبوع إلى 10 أيام، كما قد يحتاج المريض إلى فترة أطول في حالة إذا ما كان الالتهاب مزمناً، ويمكن إجراء الجراحة أحياناً إذا ما استدعى الأمر.
وبالله التوفيق.
www.islamweb.net