السؤال
ما تقولون فيمن لا يقبل بصحة حديث أو ضعفه حتى يكون له أئمة من السلف يقتدي بهم في ذلك فيقول بقولهم، بناء على أن الطائفة المنصورة الناجية لا يخلو منها زمان وأن الحق معهم لا يغيب عنهم ولا يفارقونه وأن من مضى من السلف أولى به منا وأن ما ضعفوه فهو ضعيف إلى يوم القيامة وأن الصحيح عندهم صحيح إلى يوم القيامة لا يملك أحد تغييره؟ أجيبونا مأجورين.