السؤال
السلام عليكم ورحمة الله أودو من سعادتكم ان توضحوا لي عن هذاالفقره؟ ( إثبات أن القرآن كلام الله حقيقة ).. أعجبني الموضوع جداً .. وزادني معلومات.. لكن فيه شيء أريد أن استفسر عنه..لأني أريد أن أزيد معلوماتي..أما الأشاعرة فذهبوا إلى أن الكلام معنى قائم بالنفس؛ قالوا: إن عبر عنه بالعربية فهو قرآن، وإن عبر عنه بالعِبرية فهو توراة، وإن عبر عنه بالسُريانية فهو إنجيل؛ هكذا يقولون.هذه الفقرة ما المقصود بها؟؟ هل المقصود أنهم يعتبرون كلام الله عزوجل في جميع الكتب واحداً لكن المختلف فيه اللغة؟؟والسلام عليكم ورحمة الله