السؤال
قلت لزوجتي: إذا سلمت على فلانة، فأنت طالق. والتزمت بذلك، والآن بعد سنين طويلة، ندمت على ذلك، وأخاف أن أموت وأنا سبب في هجرانهم، مع العلم أنه لا قرابة بينهم، والآن يبعدون عن بعض واحدة في شرق المملكة، والأخرى في مكة.
ماذا أفعل؟
وجزاكم الله خيرا.