السؤال
لا أعرف هل اليوم السابع من أيام عادتي أم لا وكذلك الثامن. فما أراه في اليوم السابع من الصفرة أعده حيضا ولا أغتسل، وما أراه في اليوم الثامن شيء يسيرا جدا جدا جدا؛ ولهذا لا ألتفت إليه، خصوصا وأنه لا يغلب على ظني أن اليوم الثامن من أيام العادة بل مجرد شك. وبعد أن أغتسل أقضي الصلوات التي لم أصلها في اليوم السابع لاحتمال أن تكون هذه الصفرة ليست حيضا، وأحيانا تكون الصفرة التي أراها في اليوم السابع بعد رؤية الطهر أو غالبا.
فما الحكم؟