السؤال
تعديل للسؤال رقم: 2456273، ذات ليلة تشاجرت مع زوجتي بسبب الجماع, حيث كنت منهكا وقلت لها نؤجله إلى الغد, لأنني كنت فعلا متعبا يغلبني النعاس, فلم تقتنع وبدأت تعيرني بأنني ضعيف جنسيا, فغضبت وقلت لها تزوجي, ولم أنو أي شيْء ولم أكن أعرف أن هذا اللفظ هو كناية طلاق, إلا بعد أن اطلعت على حكمها في موقعكم، والآن تأتيني وساوس وتلبس علي الأمر بأنني نويت الطلاق, وأجد صعوبة في تذكر نيتي, ولكن لدي قرائن تدل على أنني لم أكن أنو الطلاق وذلك لأنني دائما أحرص على تجنب ألفاظ الطلاق وكناياته مثل: اذهبي إلى بيت أهلك ـ حيث لدي وساوس في الطلاق، فأنا لا أريده وأحب زوجتي ومتمسك بها.
أفيدوني بارك الله فيكم.