السؤال
نحن في الجزائر نتبع المذهب المالكي والمذهب المالكي لا توجد فيه جلسة الاستراحة ولقد قرأت كتاب الإمام الألباني( صفة صلاة الرسول كأنك تراه) وفيه توجد جلسة الاستراحة بين الركعة والركعة أي الركعة الأولى والثانية والثالثة والرابعة.المشكل في المسجد تجد كل الصف يقوم للركعة الثانية مباشرة بعد الرفع من السجود الثاني وأنا وأعوذ بالله من كلمة أنا أبقى قليلا في جلسة الاستراحة. أنا أظن أن هذا يبعث نوعا من عدم الطمأنينة في صفوف المصلين لأننا كما قلت نحن في الجزائر نتبع المذهب المالكي ؟وشكرا لكم جزيلا على ما تفعلونه.