السؤال
في أحد الأيام كنت ذاهباً أنا وصديقي، فدخل علينا وقت صلاة المغرب أما صديقي فكان على وضوء وأما أنا فذهبت لكي أتوضأ، ولكن وجدت الماء مقطوعاً، فقامت الصلاة فقلت لصديقي سوف أبقى هنا إلى أن تنتهي الصلاة، لأنني لم أجد شيئاً أتيمم به، فقال لي أدخل وصل أهم شيء النية، لأنه إذا لم أدخل يكون قد فاتني المغرب، فدخلت وصليت، فبعدها علمت أن عذابها شديد، ولكنني كنت لا أعلم أرجو الفتوى منكم وشكرا