السؤال
ما حكم من أعاد من البداية بعد قراءة الفاتحة أو التشهد الأخير ناسيا، ثم تذكر أو شك ثم تيقن؟ وهل يجب عليه أن يكمل؟ أم يكون قد سقطت عنه الفاتحة وتكبيرة الإحرام؟ وما الحكم إذا كان لم ينهها وكان في المنتصف وأعاد من بدايتها شاكا ثم تيقن، أو ناسيا ثم تذكر؟ وهل عند إعادة التشهد الأخير شاكا أو ناسيا وإعادة جزء منه ككلمة أو جملة.... شاكا أو ناسيا، وترتب عليهما سجود سهو يكون واجبا وإذا تركه عامدا بطلت صلاته؟.