الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
ما الفرق بين قراءة كتاب منسوخ من النت، واستعارته من مكتبة الاستعارة أو من أحد يملك نفس الكتاب؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا فرق -إن شاء الله- بين المذكورات في السؤال، وقد ذكرنا في فتاوى سابقة لنا أن الانتفاع من الكتب المنسوخة إذا لم يكن له غرض تجاري فإنه لا مانع منه، وانظر الفتويين التالية أرقامهما: 117615/ 57408.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.