السؤال
قبل مدة خطرت في بالي أفكار عن الجواري، وأنا أعلم إباحتهن. فأردت أن أبحث في جوجل "هل ملك اليمين زنا مباح؟" فقلت في نفسي: هل هذا السؤال حرام؟ هل حرام علي أن أقول زنا مباح؟ لم أهتم، فقمت بالبحث. فتعوذت بالله من الشيطان، وقلت: "أظن أن هذا السؤال حرام! سوف أتركه!"
ولكنني الآن خائف أنني بسؤالي ذلك اتهمت الرسل والصحابة بالزنا! مع أنني قصدت زنا مباحا، ولكني خائف أنني خرجت من الملة!
لذا أرجوكم أجيبوني: هل كفرت بسبب سؤالي، مع أنني لم أقصد اتهامهم بالزنا المحرم الخبيث؟