السؤال
جزيتم خيرًا على كل ما تقدمونه. كنت جنبًا في الصباح بسبب الجماع، وكانت نيتي أن أغتسل الساعة 11 قبل الظهر، وعند الساعة 10 صباحًا حصل أمر طارئ، فقد ذهبت بزوجتي إلى المستشفى وعدنا قبل العصر، ولا أزال جنبًا ولم أصل الظهر، وبعد وصولي البيت كان قد بدأ في بطني ألم منذ كنت في المستشفى، وأصبح ألمًا لا يطاق، وعندها تم إسعافي، ولم يتوقف الألم إلا في اليوم التالي، فكيف أتعامل مع الصلاة في هذه الظروف، فأنا لم أستطع أن أغتسل حتى اليوم التالي؟ هل أتوضأ وأصلي؟ أم أؤخر الصلوات حتى أتمكن من الاغتسال؟ فقد هممت أن أتوضأ وأصلي في وقت كل صلاة ، لكنني تراجعت؛ لعدم معرفتي بالحكم.